يقول راوي القصة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاذي قصتي مع فتاة شيعييه مع أني سني ,.
بدت عن طريق النت ومن ثم صارحنا بعض بحبنا ,. وااستمرينا مع بعض وتبادلنا الحب وكل يوم كان حبنا يزييد ,.
لدرجة أني نقشت حرفها على يدي ليرى العالم كم انا احببها ولو استطيع ان انقشه على قلبي ل فعلت
دون ان اتردد
مضى على حبنا سنة وقدمت الى مدينتي وقابلتها وكان اسعد يوم في حياتي
لا يهمني كلام الناس انها اكبر مني بخمس سنوات ,.
كنت وقتها متخرج من الثانويه واقدم على الكليات العسكريه وقبلت بها
وودعتها عندما جأت دورتي العسكريه كانت في 10 / 10 وكنت اقول لها سووف اعد الثواني الى ان اراكي بعد 50 يوما
ولما خرجت من دورتي ,. تملكني شعور غريب ! ضميري اصبح يأنبني لاني لا استطيع الزواج بها لان مذهبنا ومذهبهم يرفضون زواجنا
لماذا اعطلها عن حياتي وانا اغيب عن بالاسبوع خمسة أيأم !!!
لا اعلم مااذا جرى لي ! اتصلت علي وكلمتها بصووت جاف واسلووب اجّف
ف أستغربت وقالت لي هل تحبني ,. فقلت لا ,. قالت هل كنت تخدعني بعد كل هذه السنين !! قلت نعم !!
وانا والله ما كنت اخدعها وكان قلبي ملكنا لها ولا يزال !!!
ولاكن فعلت هذا لاجلها !! لاجل حياتي
ااريدها من نصيبي ولاكن لا استطييع !!!
ضحيت بك لأجلك انتي فقط !!
لن انسااك مع أني متأكد أنكي لو رأيتيني امامك الان لا قتلتيني !!
أحبك رغم بعدك رغم كرهك لي ولا ألومك أبداً ورغم بعدك
هذي هي قصتي وهذي هي حياتي بدت من لحظة فراقك
اتمنى ان تكوني سعيدة بحياتك ف سعادتي من سعادتك
(لو انا منك كا نصحتها واذا ما تبي عاد هذا شي ثاني)