السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة مقتطفات مفيدة بعضها بقلمي والبعض أخر لا
هناك سور أجور قرائتها تعادل قراءة القران كاملا وهي:
1- قراءة سورة الكافرون...........تعدل قراءة ربع القرآن
توضيح ذلك
2- قراءة سورة الكوثر.............تعدل قراءة ألف آيه من القرآن
3- قراءة سورةالزلزلة.............تعدل قراءة نصف القرآن
هنا توضيح ماورد
4- قراءة سورة يس...............تعدل قراءة القرآن10مرات
ارجو التاكد من ذلك
4- قراءة سورة الإخلاص..........تعدل قراءة القرآن3مرات
{ قل هو الله أحد (1) الله الصمد (2) لم يلد ولم يولد (3) ولم يكن له كفؤ أحد (4) }
{ قل هو الله أحد (1) الله الصمد (2) لم يلد ولم يولد (3) ولم يكن له كفؤ أحد (4) }
{ قل هو الله أحد (1) الله الصمد (2) لم يلد ولم يولد (3) ولم يكن له كفؤ أحد (4) }
{ قل هو الله أحد (1) الله الصمد (2) لم يلد ولم يولد (3) ولم يكن له كفؤ أحد (4) }
{ قل هو الله أحد (1) الله الصمد (2) لم يلد ولم يولد (3) ولم يكن له كفؤ أحد (4) }
{ قل هو الله أحد (1) الله الصمد (2) لم يلد ولم يولد (3) ولم يكن له كفؤ أحد (4) }
______
{ومن اعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا}
تستحق التأمل
فوائد قراءة القرآن الكريم
تدعو له الملائكة بالرحمة والمغفرة
يكتب له بكل حرف حسنة ،والحسنة بعشرة أمثالها .
يكتب عند الله من الذاكرين و القانتين ،و المقنطرين .
تبتعد عنة الشياطين ،وتهجر البيت الذى يتلى فيه .
الماهر فى القراءة يبعث يوم القيامة مع السفرة الكرام البررة .
يعد من أهل الله و خاصته المتضرعين إليه .
يجد فى نفسه قبسا من النبوة ،غير أنه لا يوحى إليه .
يمتلئ قلبه بالخشوع ،ونفسه بالصفاء .
يزداد قربه من الله ،فيجيب سؤاله .
أهل القرأن يذكرهم الله فيمن عنده .
يرتفع درجات فى الدنيا أيضا،إذ يرفع الله به أقواما ،و يخفض به أخرين ممن أعرضوا عنه و هجروه .
يضئ الله –تعالى – قلبه ،ويقيه ظلمات يوم القيامة .
لا يحزنه الفزع الاكبر لأنه فى حماية الله ،ولأن القرأن يشفع له .
يكون – بقراءته- سببا فى رحمة والديه و حصول النعيم لهما .
يكون مستمسكا بالعروة الوثقى ، معصوما من الزيغ ،وناجيا من الشدائد .
تشمله رحمة الله ،و يحاط بالملائكة ،و تنزل عليه السكينة .
قراءته- مع العمل به – تجعل المسلم كالأترجة طعمها طيب ،و ريحها طيب .
يرقى إلى قمة المعالى فى الجنة ،و يصعد إلى ذروة النعيم .
_____
هذي كل القلوب
ما هي أنواع القلوب في القران
ذكر الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها :
القلب السليم :
وهو مخلص لله وخالٍ من من الكفر والنفاق والرذيلة
) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)
القلب المنيب :
وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته
مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ(
القلب المخبت :
الخاضع المطمئن الساكن
َ( فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ (
القلب الوجل :
وهو الذي يخاف الله عز وجل ألا يقبل منه العمل ، وألا ينجى من عذاب ربه
) وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُون)
القلب التقي :
وهو الذي يعظّم شعائر الله
) ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ (
القلب المهدي :
الراضي بقضاء الله والتسليم بأمره
) وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَه)
القلب المطمئن :
يسكن بتوحيد الله وذكره
َ( وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه (
القلب الحي :
قَلْب يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ
القلب المريض :
وهو الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق وفيه فجور ومرض في الشهوة الحرام
فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ)
القلب الأعمى :
وهو الذي لا يبصر ولا يدرك الحق والاعتبار
) وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ (
القلب اللاهي :
غافل عن القرآن الكريم, مشغول بأباطيل الدنيا وشهواتها, لا يعقل ما فيه
)لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ (
القلب الآثم :
وهو الذي يكتم شهادة الحق .
) وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ)
القلب المتكبر :
مستكبر عن توحيد الله وطاعته, جبار بكثرة ظلمه وعدوانه
َ( قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ)
القلب الغليظ :
وهو الذي نُزعت منه الرأفة والرحمة .
) وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِك(
القلب المختوم :
فلم يسمع الهدى ولم يعقله
) وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ(
القلب القاسي :
لا يلين للإيمان, ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض عن ذكر الله
) وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً)
القلب الغافل :
غافلا عن ذكرنا، وآثَرَ هواه على طاعة مولاه
) وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا)
الَقلب الأغلف :
قلب مغطى, لا يَنْفُذ إليها قول الرسول صلى الله عليه وسلم
(وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ (
القلب الزائغ :
مائل عن الحق
َ( فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ)
القلب المريب:
شاكٍ متحير
) وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ (
اللهم ثبت قلوبنا على دينك يا رب العالمين
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِنا وأهدنا واجعل قلوبنا من القلوب السليمة المنيبة يا ارحم الراحمين اللهم آمين آمين آمين
ليس هناك لذه تعدل لذه القرب من الله
تحياتي