قصص سعوديات روعه

بسم الله الرحمن الرحيم..

قصة كلمة روعة قليلة بحقها..انا بنزل جزء اذا اعجبتكم بكمل اذا ماعجبتكم

ريما:بنت عمرها18 سنة بثاني علمي وحيدة امها اوبوها يعني المدلعة كانت مرة حلوة ونعومة
ابوها:فهد وهو تاجر غني مدلع بنته دلع..
امها:سلمى مديرة روضة ومره اهتمامها بنفسه وبريما..
...............
عيال عم ريما:
نواف:عمره 24يدرس هندسة كمبيوتر(كان يدرس بامريكا 5سنوات وكمل في الرياض)<<مزيون مرررررررة
محمد:عمره 19 ثالث ثانوي علمي<مملوح بشكل!!
ابوهم:سعود وكان له شركات كبيرة في الرياض
امهم:ليلى معلمة بس تركت التدريس وجلست بالبيت..
..............
عم ريما طلال:
نوف بنته:عمرها 17 اول ثانوي وكانت مقربة لريما..
عبد الرحمن:اخوها وعمره 18سنة
العم طلال: استاذ في الجامعه
زوجتة العنود: كان لها مشغل كبير في الرياض(بزنس وومن)
...............
عمت ريما:
فيصل:عمره 24 وصديق نواف بالمرة مايفترقون عن بعض
الهنوف: عمرها18 صديقة ريما ونوف مره اسراهم عند بعضم<<مملوحة
نورة:عمت ريما وكانت ربة بيت ماتشتغل..
..............
خوال ريما:
ندى: خالت ريما الصغيره وكانت بسنة ثاني كلية تخصصها "علم نفس" وتموت في شيء اسمه ريما وريما كذلك
تركي:خال ريما الصغير كان اكبر منها بسنة ويدرس طب سنه اولى..
جدتها اسمها:هيا..
..............
ريما من كانت صغيره وعمها سعود يحبها ودايماً يقول انها لولده نواف كبرت ريما وكبر معها الحلم وكانت دايماًتفكر فيه..العم سعود يحب ريما حيل ولاسيما ان ماعندة بنات..ريماماكانت تعرف ولا شي عن نواف ولاتعرف شعوره..ولاتعرف حتى شكلةلانها مابعد يوم كانت صغيرة سافر نواف يدرس وبعدها رجع والبنت كبرت وصارت تتغطى عنه..وهو كذلك ماقد شافها بس يسمع عنها..

البداية:
الهنوف:الوو ريما كيفك؟
ريما:تمام وانتي شخبارك؟
الهنوف:بخير اقول ريما طفشانة وضايق صدري تكفين تعالي عندي
ريما:طيب نوف بتجي؟
الهنوف:ايه قلت لها وقالت لامها وافقت.
ريما:ياسلام وانا آخر وحدة ينقالها فيكم؟
الهنوف:يالله عاد بتدلعين علينا يعني؟
ريما:هههههههه لاخلاص بقول لابوي وارد لك.
الهنوف:اووكي


بعد دقايق رن جوال الهنوف
ريما:هنو<<اسم الدلع لهنوف
هنو راح اجيكم الليلة
الهنوف:حياك ربي يالله بنتظراك لاتتأخرين..
ريما:ابشري

الساعة خمس العصر..
كانوا البنات مجتمعات عند الهنوف وفالينها وناسة سوالف وحالتهم حالة البنات كانوا في الحديقة..فيصل فتح الباب البنات ارتبكوا على طول تغطوا بعبايتهم وطراحهم
الهنوف:ياهوة عيب عليك فيه ناس جالسين هنا
فيصل:اوووه آسف حقك علي بس لاتزعلين<يتريق عليها
الهنوف:لاوالله <طفشت منه
فيصل:اقول وراك ماتغطين ترى نواف بينزل يتقهوى معي
الهنوف:نووواف احلف معك<علشان ريما تشوفه البنت متحمسة
فيصل:انتي وش دخلك معي ولا مو معي
الهنوف:هاه بس لانه ماقد جانا من سفرته<اتربكت
فيصل:اقول نسيتني الولدفي السيارة
نواف:احم احم<علشان بيدخل
دخل نواف وفيصل ججالحديقة اللي كانوا البنات جالسين فيها مع العمة نورة دخل نواف علشان يسلم على عمتة نورة وكانت ريما اللي جالسة جنب عمتها على طول دقات قلبها تضرب بقوة والهنوف ونوف اعيونهم عليها



تابع...........

نواف:مساء الخير ياعمتي
العمة نورة:ياهلا والله بولدي شلونك؟وشلون ابوك وامك؟
نواف:بخير يسلمون عليك
العمة نورة:اخيراً زرتنا
نواف:والله تعرفين مشاغل
العمة نورة:نواف هذولي بنات عمك سلم عليهم
نواف من بعيد:شخباركم بنات..
البنات:الحمد لله..
فيصل:ياللله بسرعة خلينا نروح للمجلس.
نواف:عن اذنكم..
العمة نورة:حتى انا بروح ابي اشوف الاخبار
نوف:واااااي يهبل وش ذا انسان ولا ملاك يابختك ياريما
الهنوف: روعة يجنن بمعنى الكلمة
ريما كانت ساكتة وتفكر ياترى يدري فيني يعرفني آآه لو تدري يانواف اش قد احبك واموت فيك
الهنوف:من شاف احبابه نسي اصحابه
ريما:هاه لا بس ماسمعتكم
نوف:اكيد من شفتي ذا الزين عقلك معاه
ريما:اقول انتي وياه اسكتوا انا بروح للبيت
الهنوف:وين تو الناس.؟
ريما كانت متضايقة ان نواف ماعبرهم ولا بكلمة ولااعطاهم وجهه
ريما:لا بس حاسة نفسي تعبانة
نوف:خلاص هنو لاتضغطين عليها خليها براحتها<نوف حست فيها
راحت ريما بعد نص ساعة جاها السواق والشغالة..
وبعدها كانت الهنوف بتروح للمطبخ بتشرب ماء الا مروا من عندها فيصل ونواف وماكان معاه جلال ولا اي شيء تتغطى فيه..نواف اعجبته من اول نظرة وطات عيونه فيها

فيصل:هنوف يالله روحي الولد بيطلع
الهنوف على طول طلعت وهي تجري من الخوف

في بيت ريما دخلت عليهم وكانت امها جالسة بالصالة وابوها يتابع التلفزيون
ريما:السلام عليكم
الكل:وعليكم السلام
ابو ريما:ياهلا وغلا توة ينور البيت يالغلا
ريما:تسلم يالله انا بروح فوق لغرفتي ابي انام تصبحون على خير
ام ريما:وش فيك حبيبتي ماهي عادتك بالعادة تجين من هنوف والابستامة شاقة وجهك
ريما :لابس تعرفين هنوف ونوف راسي صدع منهم ومن صراخهم وسواليفهم
ابو ريما:خليها ياسلمى يمكن البنت دايخة
ريما:يالله تصبحون على خير
الكل:وانتي من اهله

ريما من دخلت غرفتها وطاحت على السرير وجلست تصيح بصوت واطي علشان مايحسون فيها اهلها
ياربي انا ليش حظي كذا من وعيت على الدنيا وانا احبك يانواف وانت مو حاس فيني ولا معبرني..ليش كذا..آه يانواف لو تدري بحبي لك من 7 سنين وانا احبك حرام اللي جالس تسويه فيني

جاء الصبح ويرن جوال ريما
ريما:الووو؟
نوف:هلا وغلا بريما
ريما:هههه وش عندك على الصبح؟
نوف:عندي خبر انا ايه عجيييب!!
ريما:الله يستر منك ومن اخبارك ههههههه
نوف:افااااااا طيب يالله مع السلامة
ريما:استني امزح عليك والله
نوف:هههه عارفة بس حبيت اتغلى غليك
ريما:هاه وش الخبر
نوف:اليوم اتصل علينا عمي سعود يقول بنطلع للبر


بكرى كلنا من الصبح الى الليل وبنشوي ونستانس هاه وش رايك؟
ريما:الكل بيطلع<تقصد العيال
نوف:كلهم
ريماخلاص ان شاء الله بنطلع وياكم اكيد قالوا لامي وابوي
نوف:خلاص اجل اشوفك بكرى باي
ريما:باي
....................
يطق باب غرفة ريما طق طق!
ريما:مييييين؟
ندى(خالتها):انا ريوم قومي وجع افتحي الباب
ريما:خالتي هنا يامرحبا
ندى:حرام عليك لي ساعة وانا اصعد درجكم وراه اللفت خربان؟
ريما:مدري امس تعطل على حظك يالعجوز هههههه
ندى:هاه بتفتحين الباب ولا شلون؟
ريما وتفتح الباب..وكانت تسمع اغنية محمد عبدة (سير علينا ياهواك سير علينا مشتاق لعيونك تعال سير علينا..سير وش اللي جرى قي غيبتك حالي برى..النوم من عيني سرى وانا انتظر منك الوصال..سير علينا يهواك سير علينا.)
ندى:اكيد لي الاغنية لاني من زمان ماجيتكم<اثقة
ريما:ياعني ع الواثقين
ندى:ريوم وش رايك نطلع نتغداء في الفيصلية انا وانتي !!
ريما:ياليت ضايق صدري
ندى:ياحياتي وش فيك!
ريما:ابد سلامتك وتبستم ابتسامة صفرا
ندى:يالله لبسي عباتك خلينا نروح استأذنت لك من امك
ريما:دقايق وانزل لك.

وصلوا الفيصلية..
وراحوا يتمشون فيها وبعدين صعدوا يتغدون
المفاجأة كان هناك فيصل ونواف ومحمد اخو نواف جالسين يتقهوون..ريما:وتضرب كتف خالتها
ندى:اااااااااااااااي وجع وش فيك؟
ريما:خالتي شوفي هذولي الشباب
ندى:عيييب عليك وش فيك تطالعينهم<بتقهرها
ريما:لا بس عيال عمي سعود
ندى:وينهم ابي اشوفهم تكفين وين نواف اللي يقولون تحفة
ريما:انت وش عرفك في نواف؟
ندى:بس اذكر وهو صغير حليووووو
ريما:شوفي ذاك اللي لابس بنطلون جينز وتيشرت اسود
ندى:رووووووعة ماشاء الله انا اقول وش فيهم البنات يحمون حولهم
ريما:ايو الله شوفي كيف يطالعون للعيال بنات آخر زمن
ندى:تكفين ريوم روحي سلمي عليهم
ريما:لاعيوني والله لو فيها عمري ماروح..يالله قومي خلينا نتغدى تراني جوعانة
تغدوا وكانت ريما واقفة تطالع نواف وتحسر على حظها

جاء من بكرى الكل الصباح كان مستعد للطلعة البر

ام ريما:ريماااا يالله فشلة تأخرنا عليهم قومي بسرعة
ريما:حرام عليكم احد يطلع للثمامة الصبح حر!!
ام ريما:يالله شوفي هنوف من الصبح وهو تتصل علينا تقول قوموها بسرعة
ريما:اوووووووووف طيب بقوم وشكوي لله
ريما جلست نص ساعة على بال ماغسلت وصلت وجهزت عباتها وشنطتها..كانت لابسةبنطلون جينز وبلوزة فوشي حرير روعة ولابسة كاب فوشي مكتوب عليه r وبوت رياضة..وشطتها كانت صغرية فوشي لونها ..وكحلت عيونها طالعة كيوووت‍‍..
ركبوا السيارة مع ابوها

وصلوا كان مخيم كبير ومكيف قسم للحريم وقسم للرجال
الكل كان موجود ماعدا نواف وفيصل كانوا ناييمين ولافكروا انهم يجون

البنات كانوا مبسوطات بشكل راحت ريما بتجيب شنطتها من اسلياة الا محمد اخو نواف طلع عليها وهي ستحت وعلى طول تغطت بسرعة..محمد طار عقلة فيها اعجبته بشكل..ريما كان الوضع عادي لان ملك قلهبا للنواف فقط..
خذت شنطتها ورجعت للبنات
________________________________________
المهم جت السعة خمس ونص والعم طلال وين نواف وفيصل وراهم ماحوا؟
ابو نواف:اللحين بتصل عليه هذا
ابو نواف:الو وينك فيه؟تعال سلم على عمامك يسئلون عنك.
نواف:يبة بس انا مع فيصل عندنا لعب كورة مع العيال
ابو نواف:ترى ان ماجيت بعد شوي مو بزين لك..تفهم؟
نواف:تامر آمر يبة راح نجيكم..
فيصل:ياخي انت ليش تقولهم اني معاك؟
نواف:ياسلام علشان اذا رحنا لهم تصير براسي
الدعوى وانا الي الي يطيحون فين تفشييييل

جت الساعة 6 المغرب ويجون فيصل ونواف
فيصل نواف: السلام عليكم؟؟
الرجال:وعليكم السلام..سلموا عليهم ..
عبد الرحمن اخو نوف جاء عند الحريم:نوووف نوووف تعالي
نوف:وش تبي؟
عبد الرحمن:ابوي يقول جيبوا القهوة ترى فيصل نواف جوا
نوف:طيب‍ بنرسلها لكم
نوووف على طول عند ريما:ريمانواف جاء فرصتك
روحي صارحيه انك تحبينه تكفين اي استمتع بقصة الحب والغرام حقتك
ريما:ياشيخة فيكنا شكلك متأثرة بالافلام الهندية
الهنووف:هههههههههههههه<<على اي شيء تضحك
الحريم كانوا فالينها وناسة سواليف وضحك واصواتهم عالية مررررة..

ابو نواف:اقول نواف قم جب لنا عشاء رح لم امك قهلا وش يبون
نواف:طيب من عيوني ياغالي
ابو ريما:ههههههههحرام عليك ياسعود شف ولدك كيف يحترمك وانت من شوي تقول مايطيعك ولاشيء
نواف:افاااااا يابو نواف ماهقيتها منك
طلال:لا نوافم ماعليك منهم شخبارك دراستك
نواف: الحمد لله
محمد وعبد الرحمن: اقول احنا راح نجيب العشاء
طلال:لا عبد الرحمن مين بيوديك ؟
عبد الرحمن:محمد
طلال:انتم صغار ولاطلعتوا رخصة اقول اجلسوا
فيصل:لقطووا وجيهكم خخخخخخخخخخخخخخ
محمد:بس ياعمي انااعرف اسوق ..
طلال:بس اذا طلعت رخصة ماحد بقولك شيء..
محمد: طيب<<زعلان
عبد الرحمن:محمد تعال خلينا نتمشى في البر الجو حلو بالليل..
محمد:يالله‍‍
فيصل:نواف يالله جب العشاء
نواف:وانت ماهمك غير بطنك يادب..
ابو ريما:ههههههه اذكر الله ياولدي
نواف:ماشاء الله هههههههه

ام نواف كانت تهتم بريمابشكل.وكأن مافيه غير ريما بالوجود ريما ماكنت تتوقع ان وراء المعاملة هذي فية شيء





..........
نواف:يمة وش تبون عشاء انا بروح اجيب لكم..
ام نواف:هلا نواف طيب لازم يروح معك احد لان
احنا مو من مطعم واحد يعني البنات طلباتهم غير واحنا يالحريم غير
نواف:يعني مين بيروح؟طيب خلو احد البزارين يجي معاي
ام نواف:صاحي انت وش معرفهم ذولا..اللحين اخلي احد البنات تروح معاك
نواف بينه وبين نفسة يارب تكون الهنوف اتمنى اعرفها زين

ريما قامت بتشرب مويا الا ام نواف استغلت الفرصة
ام نواف:ريما حبيبتي ممكن اطل منك طلب!؟
ريما:تامرين ياخالتي<<احترام لها
ام نواف:ياليت لو تروحين مع السواق تجيبون العشا مثل مانتي عارفة مايعرف وش الطلبات
ريما بينها وبين نفسها ياربي نوف تقول فيه شوي وجلست تطالع في نوف نظرات
ريما:اووكي خالتي خلي البنات يرووحون معاي
ام نواف: لاعيوني كلكم ماتصلح وبعدين (وتسكت)اقول تعالي معاي قامت ام نواف من مكانها علشان تركب ريما في سيارة نواف وريما ماتدري وش السالفة
نوف:ريما آسفة ياقلبي بس قلت بنسوي باربيكيو علشان تتحمسين للطلعى البر لاتزعلين
ريما:طيب لك شغل معي بس اذا رجعت
ريما انصدمت يوم شافت نواف في السيارة وخافت ووقفت مكانها بعد ماكانت تمشي وراء ام نواف حست ام نواف ان ريما وقفت ورجعت لها..
ام نواف:وش فيك ريما وقفتي؟
ريما:هماك خالتي تقولين السواق مين ذا اللي بيوديني؟؟
ام نواف:هذا نواف
ريما: اهئ <<شهقت
ام نواف:وش فيك؟
ريما:لاخالتي مقدر خلي البزارين يروحون مها بنت عمي طلال وعبد الله اخو الهنوف الصغار انا مقدر مستحية
ام نواف:لاياعمري انا قلت لنواف وانتي قلتيها صغار مايفهمون يالله اللحين لبستي عباتك (وتجر يديها وتفتح الباب وترجع ريما)
ريما:خالتي:ماراح اركب قدام فشلة بركب وراء
ام نواف:لا يايمة ياريما وارء العشاء راح يكون وبعدين لاتعقدين الموضوع كلها لابع ساعة وانتي هنا
ركبت ريما قدام وامرها الى الله..

في السيارة كان نواف مايدري وش السالفة مثل الاطرش بالزفة



ريما:السلام عليكم
نواف:وعليكم السلام ريما؟
ريما وقلبها يدق بقوة:هلا
نواف: كيفك؟
ريما:تمام انت كيفك؟
نواف:بخير

وجلسوا دقايق ورن جوال ريما..صديقتها
رشا بالفصل كانت هلاليه بما ان ريما هلالية
ريما:الو هلا
رشا:هلا والله ريوم عندي البشارة كم بتعطيني؟
ريما:يالله قولي
رشا:يارس القحطاني لاعب القادسية انتقل للهلال
ريما:لاعاد صادقة متى وقع
رشا:امس وقع معاه الامير محمد بن فيصل
ريما:مبروك
رشا:بس حبيت اقولك يالله باي
ريما:باي

نواف كان يتسأل بينه وبين نفسة وش فيها فرحانة وش اللي تبارك فيه..منهو اللي وقع؟ريما كانت نفسها تقوله بس خافت يفشلها يمكن مياحب الكورة..وقطع تفكيرهم جوال نواف

نواف:هلا ابراهيم<صديقه
ابراهيم:شفت ياسر
نواف:اي ياسر؟
ابراهيم:ياسر القحطاين هذاك
نواف: ايييه وش فية؟
ابراهيم :وقع للهلال مبروك..اقول لاتنسى بكرى موعد المباراة مع الشباب لاتنسى
نواف:الله يبارك فيك.ابشر ولايهمك بكرى ان شاء الله انا وفيصل عندكم..فمان الله..

نواف كان هلالي مررررة وجلس يقول الحمدلله
ريما:مبروك توقيع ياسر
نواف:هههههههه الله يبارك فيك
ريما:والله الصفقة ممتاز لاسيما ان سامي الجابر يحب ياسر اكيد يعرف ان مستواه ممتاز ولا كان ماقال للإداراة تضمه..
نواف كان مستغرب ومبسوط بنفس الوقت اول مرة يحس ان له بنت عم..وهلالية ياسلام
نواف:ايييييييه والله لاعب حريف الا انتي هلالية.؟
ريما:ايوووووووة هلالية
نواف:والنعم والله يابنت العم
ريما استحت ياربي من وين الجرآءة جبتها..افا وش بيقول عني الولد آآآآآآه وش اسوي كانت تتمنى الارض تنشق وتبلعها

كان فيه درج سيارة نواف انفتح وتبعثرت الاوراق تحت رجول ريما نواف كان مرتبك وانحرج وكان يقول يارب ماتشوفها
ريما حست ان نواف مايبيها تشوف الاوراق بس فضولها واخذت تجمع الاوراق وتركت ورقة تحت رجلها مانتبه نواف لها وبعدين نزل نواف للمطعم يطلب واخذت الورقة وجلست تقراها كانت قصيدى مرة حلوة ومرة اعجبتها وكانت تقول ياترى هذا نواف اللي كتبها<<ريما تموت في القصيد وتحب تسمع وتقرا القصايد والدواووين..

كانت القصيدة بعنوان الهنوف..ريما ياربي وش السالفة معقوله هنو بنت عمتي بس هو ماشفها ابد ولايعرفها!!اكيد مو هنوف بس كذا هو اعبجة الاسم
رجع نواف وشاف الورقة بيد ريما
نواف:قريتيها؟
ريما:آممم ااااا<<تلعثمت
نواف:وش رايك في القصيده؟
ريما:روعة اسلوب روعة طرح متميز..إبداع في الاختيار الالفاظ والمعنى بالله مين اللي كتبها؟
نواف:واحد من الشباب اصدقائي
ريماحست انه يكذب عليها
ريما:اها11111
نواف:ريما تحبين القصيد؟
ريما:اموت فيه
نواف:مين تحبين تسمعين له؟
ريما:بدر بن عبالمحسن وسعود الفيصل وسعد بن علش وطلال الرشيد الله يرحمة وياسر التويجري وفزاع
نواف:ههههههههه ماشاء الله مابقى احد
ريما انرحجت وحست كأنها طفلة
نواف:ريما ابقولك شيء ماقد قلت لاحد حتى فيصل القريب لي مالت له
ريما:تفضل
نواف:سر بيكون بيننا
ريما:وهيتقول (يمة قلبي):وعد بيكون سر!!
نواف:انا اللي كتبت هذا القصيد
ريما:احلف بربك ؟انت؟
نواف:هههههههه ليش مو مصدقة يعني اكذب؟
ريما:لاحشاك من الكذب بس مو مصدقة روعة اسلوبك
نواف:ريما انا ماقلت لك الا حسيت انك تعرفين للشعر واهله واذا عندك اي نقد قولي لي وعطاها الاوراق اقريها على بال مانكون في الطريق
ريما:كانت توجهه له انتقداتها يعني عل الوزن والقافية وكانت انتقادتها في محلها حتى اعجبت نواف..
ريما:طيب فيه قصايد جديدة لك؟
نواف:اذا كتبت بعطيك اياها تقرينها وتقولين لي وجهه نظرك فيها ؟؟
ريما: لا كيف قدام الناس فشلة ويعدين لما يشوفونها البنات وش بيقولون؟؟وانت كيف بتعطيني اياها؟
نواف:عادي ارسلها مع البزران واذا ع البنات لاتقرينها قدامهم وارسلي النقد بورقة..احمد ربي اللي لقيت اللي يفهمني في الشعر.
ريما بنتها وبين نفسها استحت مرررررررة وماتدري وش تقول!!

القصة الأولى

(1)

حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة .






القصة الثانية

(2)

كان هناك شاب وسيم يعمل في بيع المراوح وكان يتنقل بين البيوت ويريهم المراوح التي عنده , ففي يوم من الأيام ذهب إلى بيت امرأة تعيش وحدها فلما رأته شاباً وسيماً اشترت منه مروحة ثم أخذت واحدة أخرى ثم قالت له : تعال ادخل إلى الداخل لكي أختار بنفسي فدخل وأقفلت الباب وقالت له : أخيرك بين أمرين , يا أن تفعل بي الفاحشة أو أصرخ حتى يسمعني الجيران وأقول لهم أنك أتيت لتفعل بي الفاحشة فاحتار الشاب في أمره وحاول أن يذكرها بالله وبعذاب الآخرة ولكن بلا فائدة فدله الله إلى طريقة فقال لها : أنا موافق ولكن دليني إلى الحمام لكي أتنظف وأغسل جسمي ففرحت ودلته على الحمام فدخل وأقفل على نفسه الباب وذهب إلى مكان الغائط ووضع منه على وجهه وجسمه وقال لها : هل أنت جاهزة ؟ وكانت قد تزينت وتجهزت فقالت له : نعم , فلما خرج لها ورأته بهذه الحالة صرخت وقالت : اخرج من هنا بسرعة , فخرج وذهب على الفور إلى بيته وتنظف وسكب زجاجة من المسك على نفسه وكان إذا مر في السوق تنتشر رائحة المسك فيه ويقول الناس هذا المكان مر منه فلان وظلت رائحة المسك فيه حتى توفي فقد أكرمه الله تعالى لأنه امتنع عن الفاحشة .








القصة الثالثة


(3)


هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه.













القصة الرابعة

(4)

ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً ففرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام بالحلال

يسلمووو

حبيبتي هذه مكانه بقسم القصص

سووووووووري

مشكووووووووووووووووووووورة حبيبتى