الـ‘‘ـــسـلآآم عليكم ورحمة الله وبركآته
الحمدلله والصلآة والـسلآـآم ع آشرف الأنبيآء والمرسلين سيدنآ محمد صلى الله عليه وسسلم..
جبت لكم قصة ولد يغآزل آمه .. وإن شــآء الله تنآل إعجآبكم..
....
بيت يعيش فيه شآب وولدته التي لم تتجآوز الخمسين من عمرهآ ... كآن هنآك شآب دآئمآ مشغول عنهآ بـ الجلوس آمـآم الإنترنت ... وكآن يعطي الإنترنت أغلب وقته ونـآدر ما يجلس ويسولف معهآ ... وكآنت الإم من حسن حظهآ آنهآ تكتب وتقرـآ..
وفي يوم كآن ولدهآ يجول ويصول في هـ الموآقع..!
إذ دخلت الأم عليه وصرخت في وجهه يـ ولدي آنـآ ملآنة وآنت تقعد عند جهآزك هذـآ وتنسآني..!
رد آبنهآ مآزحآ : آبشري يمه رآح آشتريلك جهآز مثله وآشترك لك بـ الإنترنت بعد .. وصدقيني ما بتملين عقبهآ..
ردت آمه : بس آنـآ ما ـآعرف له .. يـ ولدي ..!
رد الإبن : تعلمي يمه مثل باقي الامهات ... ترى يمه أنا دايم اشوف بالشات عجز مثلك ...
الام غاضبه : وشو شاته يا تيس أجرب ..... أمك شات ..؟
الابن ضاحكاً : لا يمه لا تفهميني غلط .. الشات ذا يعني ناس يدخلون ويسولفون ويستانسون .... تبين تعرفينه يمه إن شا الله اجيب لك جهاز .... آبشري ...
الأم : الله يسترنا من هذا الجهاز ... يعني ابتشبب يا ولدي بهذا الجهاز ؟!
الابن : لا وبعد أزيدك من الشعر بيت به مواقع تهبل تذكرك بأيام أول ...
الأم : إيه انا توي شابه ما أذكر أيام أول ما لحقت عليهن ..
الابن : هذا يمه وانتي ما دخلت على الانترنت بديتي تشببين عاد شلون لو دخلتي عليه ...
.ومرت.
..ومرت..
...ومرت...
الايام وأدخل الابن لوالدته الشبكة العنكبوتية ( الانترنت ) وعلمها كيفية الدخول إلى ( الشات ) والتحدث من خلاله ..
وأصبحت والدته من المغرومين بالـ( الشات ) حيث أنها لا تفارقه وبالتالي كلفت على ابنها من حيث المبالغ المالية الطائلة مقابل ( الانترنت ) ....
.و.
..و..
...و...
مع مرور الزمن ولدها يمارس هوايته المفضلة ( الشات ) وذلك بالتعرف على الجنس اللطيف وبينما هو على هذا الحال بدأ بمراسلة فتاة رمزت لنفسها بـ( الرشيقة ) فأخذها على الخاص وبدأ معها المراسلة فاعجبته وأعجبها .. حتى عشقا بعض من خلال الكتابة ،،، وكان يتحدث إليها على الخاص يومياً ...
والابن آخر شي ما قدر يصبر اكثر قالها عطيني رقمك ... نحدد موعد بينا ....
كتبتله الرقم ...
.وإذـآ.
..وإذـآ..
...وإذـآ...
بـ الفآجعه...
صرخ الشاب هذا رقم بيتنا ... وهذي .. وهذي .. آمي .. الله يعيني على هذه المصيبة .. ولد يغازل امه .. امه ..
ما قدر يصبر الابن وما قدر يحبس حماقته رد عليها ‘‘ أقووول يمه ترى ما بيننا إلا جدار اطلعيلي ‘‘
ههههههههههه..
وإن شــ‘‘ـــآء الله تنآل إعجآبكم..